جاء عيد الأضحى حاملا معه فرحة وبهجة لا حدود لها كما اعتاد دومًا، ولأن هذا عيد "اللحمة" وذو طقوس خاصة، فنجد أن التعبير عن الفرحة بقدومه مغايرة عن عيد الفطر، وعادة ما تكون هذه الطقوس مرتبطة بذبح الأضاحي والتقاط الصور أثناء وبعد ذبحها، ولأن الفرحة بالعيد قديمة قدم الزمان، وكذلك طقوسه، فإن نجوم الزمن الجميل أيضًا كانوا حريصين على التعبير عن فرحتهم بقدوم هذه الأيام المباركة، وكان لكل منهم طريقته في التعبير عن فرحته بـ "عيد اللحمة".
وتكشف بعض صور نجوم زمن الفن الجميل أن "خروف العيد" كان أيقونة الاحتفال واستقبال عيد الأضحى المبارك لدى كثير من النجوم، الذين كانوا يحرصون كل الحرص على التقاط الصور التذكارية مع الأضاحى، ولكل منهم طريقته وأسلوبه في الظهور في الصور مع أضحية العيد.
كانت الفنانة مديحة يسري حريصة على حمل الخروف بين يديها كطفل رضيع تداعبه في حنان، وذلك يظهر في صورة مبهجة لا تنقصها ضحكة مديحة يسري التي أضافت بهجة إضافية إلى بهجة العيد.
أما سامية جمال، فلم تخف شقاوتها من الصورة التي حرصت على التقاطها مع خروف العيد وهي تحمله بين ذراعيها كالرضيع والضحكة ملء شفتيها وسط تواجد عدد من الجزارين، وهناك صورة أخرى لها وهى بين قطيع من الخرفان.
اقرا ايضاً:
قصة المرات الثلاثة التي بكى فيها أحمد مظهر وعلاقتها بـ"حسني مبارك"
وظهر "البرنس" أحمد مظهر مع خروف العيد في صورة يظهر فيها وهو يعتلي الخروف كنوع من المداعبة، ولأن "شكوكو" مختلف دائما، فقد عبر عن احتفاله بعيد الأضحى في ظهوره بصورة مع خروف العيد، وكان الخروف يرتدي ما يشبه ملابس العيد، أما الجميلة السمراء لبنى عبد العزيز، فحرصت هي الأخرى على التقاط صورة لها مع خروف العيد وهي تحمله بين ذراعيها في حنان، وكذلك ظهرت السندريلا "سعاد حسني" وبين يديها الأضحية، وأيضًا كل من الفنانة كاريمان والشحرورة صباح.
قد يهمك ايضاً: