تتمايل يمينًا ويسارًا، بدلع وخفة كالفراشة يندمج معها المشاهدين ويتمايلون معها على أنغام الأغاني التي تنتقيها لتقديم رقصاتها المختلفة، والتي أصبحت بها سامية جمال ملكة على تاج الرقص الشرقي.
ورغم اعتزالها الفن وعودتها مرة أخرى، وخلال استضافتها في إحدى البرامج التلفزيونية على شاشة "ماسبيرو زمان"، طلب المذيع منها أداء رقصة لها، وكانت تبلغ وقتها 60 عامًا، لتوافق على ذلك، وتؤدي كأنها شابة في العشرينات، وكانت تحافظ على رشاقتها وخفة ظلها.