حلت الفنانة التونسية هند صبري ضيفة على برنامج "إصحي بإنرجي"، مع وائل منصور وسارة المنذر، عبر "راديو إينرجي". وكشفت خلال الحوار الكثير عن كواليس مسلسلها الرمضاني الأخير "حلاوة الدنيا"، وعن سبب زيارتها للهند أخيرًا وعن الشخصيات المختلفة التي قدمتها خلال مسيرتها الفنية. وفيما يأتي أبرز تصريحات صبري خلال الحلقة:
- توجهت إلى الهند للاستجمام والابتعاد عن ضغوط العمل، ومن أجل لعب اليوغا، فأنا أحرص على زيارتها مرة في العام.
- لم أتحقق من نجاح مسلسل "حلاوة الدنيا" إلا بعد الحلقة الرابعة من عرضه، فأثناء التصوير لم أشعر بأنه سيحقق هذا النجاح، عكس مخرج ومؤلف المسلسل اللذين كان يدركان نجاحه أثناء التصوير.
- الحلقات الأخيرة من "حلاوة الدنيا" تغيرت وفقًا لتفاعل الجمهور.
- مسلسل "حلاوة الدنيا" كان سيكون اسمه "بيت الستات"، ولكنه تغير حتى لا يتم حصره في جانب خاص، أو أن يتم تهميش جزء كبير من المجتمع.
- لم أحلق شعري في المسلسل لسببين، عدم ترتيب تصوير الحلقات، بجانب أن هناك خبراء في التجميل وتغيير الشكل.
- أصعب مشاهد في "حلاوة الدنيا" كان في الحلقة الرابعة، حين أخبرت عائلتى بحقيقة مرضي وحين سمعت الخبر للمرة الأولى، وفي حلقة معرفتي بعودة المرض مجددًا.
- عايشت مرض السرطان عن قرب بسبب صديقتي سيلفيا، التي كانت مصابة به وتوفيت.
- المسلسل منح الأمل للكثيرين، فكنت أريد توصيل شيء إيجابي من شيء سيء وسلبي .
- تجربة فيلم "أسماء" مختلفة تمامًا عن مسلسل "حلاوة الدنيا".
- شرف لي أن أستطيع تجسيد شخصيات مهمشة وليس لها صوت كشخصية "أسماء"، وخاصة في أمراض مستعصية مثل "الإيدز".
- جوهر عمل الفنان نشر فكرة التسامح والاختلاف وأن نحترم بعضنا البعض.
- لا أشعر بالضيق من تصنيفي بسبب بعض الأعمال، خصوصًا أنني أكسر هذا التصنيفات بأعمال أخرى وشخصيات جديدة.
- مسلسل "حلاوة الدنيا" جعل تجربة الإصابة بمرض السرطان أسهل على البعض.
- عمل مثل "حلاوة الدنيا" يعيد الثقة مرة أخرى إلى المشاهد، بعد اتهامات مستمرة بتقديم التفاهة على الشاشة.
- أُفضّل تقديم أفلام تفوز في المهرجانات عن الأفلام التجارية.
- أحب الاستماع إلى أغاني المهرجانات الشعبية والرقص عليها.