غادرت الفنانة المصرية نورا القاهرة منذ أيام، وذلك بعد مرورها بوعكة صحية شديدة اضطرتها للسفر إلى باريس من أجل الخضوع لجراحة دقيقة وسط تكتم شديد من عائلتها حول وضعها الصحي.
وقررت الفنانة بوسي، الخروج عن صمتها بعد انتشار العديد من الأخبار حول تدهور الحالة الصحية لشقيقتها نورا، مؤكدة أنها بخير وأن ما تردد حول تدهور حالتها لا أساس له من الصحة.
وأضافت في تصريحات صحافية «أن شقيقتها تتواجد في لندن للاطمئنان على حالتها الصحية وتلقي العلاج، لأنها تشكو من بعض الآلام و أن وضعها جيد ولا يدعو لكل هذه الضجة».
وتابعت «أن السبب الرئيسي وراء عدم سفرها معها يعود لأن حالتها جيدة ولا تستدعي كل هذا القلق وأن ابنتها مي متواجدة معها وكل شيء بخير ومستقر متمنية التوقف عن نشر الشائعات حول شقيقتها».