فوجىء رجل أعمال مغترب بمغنية في أحد المنتجعات السياحية شرق العاصمة بيروت وقد جلست بالقرب منه وتحدثت إليه وعرفته على نفسها على أنها نجمة صف أول في الوطن العربي، على أساس أن الثري الذي أمامها لا يفهم بالفن وأهله, لكن المفاجأة التي أتت كصاعقة أن الميسور كان يملك شركة إنتاج في إحدى الدول العربية وقد أشار إلى أنه يعرفها تماماً ويدرك أنها لم تحقق بعد الشهرة المطلوبة.
المغنية صدمت من الموقف الذي تعرضت له، وفي آخر السهرة قالت للثري "اريد فقط 800 دولار أميركي كي أكمل السهرة في جناحك الخاص"، وبالفعل تمت الصفقة وسقطت ادعاءات الفنانة في حفرة الميسور الذكي الذي حرق كل محاولات تعزيز نجوميتها أمام الآخرين.