خرجت الفنانة غادة إبراهيم عن صمتها الذي استمر طوال الفترة الأخيرة، بسبب قضية الدعارة التي دخت بسببها السجن، مؤكدة أنها خرجت منذ فترة بعد أن تم وقف الحكم على أن تكون إعادة محاكمتها ستكون الشهر المقبل، مشددة على أنها كانت على يقين من حصولها على البراءة ولم تشك في ذلك لحظة واحدة.
وأشارت غادة إلى أن ما أشيع حول قضائها سنة في السجن غير صحيح والدليل على ذلك هو تواصلها الدائم مع أصدقائها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" منذ أكثر من شهر، نافية أيضًا ادعاءات بعض الأشخاص حول ذهابها إلى أقسام الشرطة كل يوم مؤكدة أنها تتواجد في الإسكندرية على الشاطئ تقضي إجازتها، قائلة: "أنا في إسكندرية وببلبط في المايه".
عبرت الفنانة عن استيائها مما نُشر مؤخرًا في العديد من المواقع الإخبارية عن خروجها مساء الإثنين من السجن، وامتلاكها لعدد أربع شقق دعارة، وأنها ستقوم بكتابة مذكراتها، مؤكدة أن جميع ما نشر أخبار خاطئة لم يتأكد أحد منها، مشيرة إلى أن الصحافي الذي نشر تلك الأخبار غير مقيد بنقابة الصحافيين، ويوجد بينها وبين الجريدة التي نشرت تلك الأخبار العديد من القضايا المرفوعة، موضحة أنها ستقاضي جميع الصحف والمحررين الذين نشروا تلك الأخبار نقلا منها، وتطرقت للحديث عما تم نشره بالتفصيل.