عاد النجم سعد رمضان، إلى لبنان بعد سلسلة نجاحات، سجلها ضمن مهرجانات الجزائر، وأحيا مجموعة من الحفلات في مناطق مختلفة هناك، وهي "وهران، جميلة، قسنطينة وجزائر العاصمة".
و"ما زال ما زال" و "ويش تسوى الدنيا بلا بيك"، وقعهما الخاص لدى الجمهور الجزائري بالاضافة إلى اغنيته الخاصة "عم نام عالواقف" اللاتي رددها معه الجمهور دون توقف. وكانت بلدة "لحفد" أولى محطاته في لبنان بعد الجزائر، في الثامن والعشرين من الشهر الجاري، حيث أضاف نجاحاً جديداً إلى موسمه الصيفي، على أن يلتقي جمهوره في لبنان من جديد في ثلاثة مهرجانات مختلفة.
أولها في بلدة " ميمس " في منطقة حاصبيا في الخامس من شهر آب/أغسطس المقبل، يليها حفله في بشري ضمن مهرجان" قنات " في الثاني عشر من شهر آب/أغسطس ايضا، وفي بلدة كفرنبرخ الشوف في الرابع عشر منه.