يتناغم في هذا الشهر، كوكبي زحل والمشتري، ما يشير الى تعاطف جماعي مع فرص للنجاح، ما يعني انتهاء الفترة الرمادية التي ضقنا بها وكدست أمامنا الهموم، وجعلت العقل في ذهول في بعض الأحيان.
فتنقشع السماء وتتحالف كواكب كثيرة، لتأمين النجاح، نسمع خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر، أخبارًا طيبة تدعو الى الفرح والتحرر من الضغوط، ويحمل هذا الشهر بعض البشرى، إذ يشكل المثلث بين المشتري وزحل خلاله، واحة فلكية تعدُ بالانفراج، فنشهد تغيير العالم الذي نعيش فيه ونعبر الى عالم جديد.