مهنيًا: تشهد بداية الاسبوع خسوفًا في البيت الثاني عشر وانتقال القمر الى برجك ما قد يعني تغييرات أساسية تحصل في حياتك المهنية . تسير الأمور بشكل رائع وقد تسير بشكل تلقائي من دون مشاكل تذكر. يكافئك الحظ على تفهمك الأمور بشكل هادىء وذكي، ويفاجئك بتطور سعيد شرط اتباع الإرشادات والتقيّد بالقوانين. تتوضّح امامك الرؤية وتمرّ بفترة مهمّة من حياتك بحيث يكون الباب مفتوح لتحقيق الارباح وللتوصل الى انجازات كبيرة. لا تلغ المواعيد ولا الارتباطات،أدعوك الى تعزيز التحالفات والصداقات وعدم البقاء وحيدًا. هذه فرصتك الثمينة لكسر القيود والتحرّر من العوائق النفسية وغيرها،حان الوقت لتصحيح الانطباعات ولوضع حدّ ربّما لتدخلات الآخرين. لا تبك على الاطلال أيها الحمل الحساس. ضع حزنك جانبًا، وانطلق لمواكبة الحظ واغتنام الفرص.
عاطفيًا: يعلن هذا الاسبوع عن إشراق في حياتك ونجاح كبير تحققه على صعيد شؤونك الحميمة. تلبي دعوات كثيرة وتجد أجوبة عن حيرتك. تعيش أحداثًا جميلة ولقاءات رومانسية جدًا تعوّض عن أضرار الشهر الماضي المعنوية، وتعيد الثقة الى العلاقة وتبدّد الشكوك حولها. ويسمح لك بالتقرّب جدًا من الحبيب. فرص عديدة لتصحيح الأخطاء التي سببّت تراجعًا. وأعتقد انّك ستحظى باهتمام الحبيب وتعاطفه، هذا عدا عن عاطفتك الواضحة تجاهه ورعايتك له بشكل دائم. قد تعيش عشقًا مميزًا وولهًا وعلاقة استثنائية تحلم بها. تلتقي أشخاصًا كثرًا يتركون أثرًا كبيرًا في قلبك أو يحركون مشاعرك.
أبرز أحداث الأسبوع الثاني من شهر أيلول/سبتمبر 2016:
مهنيًا: تتبدد الصعوبات التي عكرت عليك نجاحك في عطلة الاسبوع وقللت من دخلك المادي وتبدأ حاليا بعمل منسجم مع طموحك يحسن ظروفك المادية ويجعلك أكثر تفاءلا بمستقبل جيد,ويبدأ وضعك المادي بالتحسن تدريجيا وتجد الحلول الناجعة للأزمة المادية التي تمر فيها, وتختار الطريق السليم لنجاحات مادية مرتقبة ولتحويل كل السلبيات إلى ايجابيات انه اسبوع مناسب لتحقيق أحلامك المهنية حيث يقف الحظ معك وستجد كل شيء إلى الإمام وخاصة العمل ،ومن المهم أن تكون واعيا بأن النجاح يأتي من الحركة والفعل لذلك لا تكن بطيئا أو نظريا في التعامل مع الواقع وحاول تغير أسلوب عملك وأمن الإعدادات اللازمة لتنفيذ المشروع الذي بين يديك لأن النجاح مؤكد , تفاءل وتمتع بأيامك ونجاحك.
عاطفيًا : تكتشف أن الخط البياني لعلاقتك العاطفية مع الشريك في انحدار وتبحث معه عن الأسباب وطرق إنقاذها كي تصل إلى بر الأمان, لأنه يرغب الحفاظ على العلاقة الودية معك وربما تكتشف أن تصرفاتك وعنادك هما السبب الأساسي في ذلك , وتكون أمام أحداث هامة تتعلق بمستقبل الأسرة فتتضامن مع الشريك وتتجاوزا كل السلبيات وتعود العلاقة إلى قوتها وتسودها الشعور بالأمان والتفاؤل بمستقبل جيد . العازب أمر ما يبين أن الحب أصبح عبأ على حياتك لأنه لن يؤدي للارتباط ، ولكن الأمل دائما موجود لأنك سوف تعيش حياتك العاطفية بنجاح وتغير أسلوب تعاملك مع الحبيب إلى الأفضل و تفتح أمامك أبواب التفاؤل للارتباط