أبرز الأحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
الحظ رفيق دربك
انت على موعد مع النجاح عزيزي الثور والتقدم دون أدنى شك. الشمس تضحك لك من برج الجدي حتى التاسع عشر من الشهر ومعها الحياة فيقدّمان لك افضل فرص التجديد والتغيير ويشجّعانك على احداث تطوير في حياتك. سوف تشهد لقاءات مفرحة ودعوات متنوّعة تتعرف خلالها على شخصيات جديدة ومواضيع شيّقة تثير فضولك. تتحمس لخوض تجارب جديدة ولن تمانع بالتخلّي عن افكار ومعتقدات او مبادئ لم تنفعك مؤخّرًا. تشعر بتقارب الآراء وبتأييد بعض الناس لك. في المقابل عليك الاهتمام بهؤلاء الناس والإعتناء بحاجاتهم ومد يد المساعدة لهم.
مهنيًّا: يتحدث الفلك عن انفتاح وقدرة على التفاهم مع وجوه جديدة ومهمّة وهذا الامر يضعك تحت الأضواء ويكون بالتأكيد مؤشّرًا لكفاءة تملكها. قد تكون على موعد جديد وتنطلق في رحلة تقصّي حقائق او ترويج لفكرة او مشروع. كثّف تحرّكاتك في الايام الأكثر حظًا وخذ القرار المناسب خلالها. لا تتردّد بل تحرّك بجرأة. ولا بدّ من الاشارة الى انك قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل فلا تضعف ولا تتخاذل. إنّ الشهر جيد جدًا وقد يكون مثقلا بالمكافآت. ولكن يجب ان تعلم انه بقدر استعدادك وجهوزيتك بقدر انفتاح وتجاوب الحياة والحظ معك.
عاطفيًا: تحمل اليك الكواكب اخبارًا سارّة وارتياحًا مع انتقال الزهرة الى برج الحوت الصديق تستعيد بعض السلام في محيطك الضيّق وتهتمّ لشؤون منزلك ولمتطلّبات أحبّائك. قد تعيد النظر بعلاقتك العاطفيّة وذلك بهدف تعزيزها او أخذ قرار تجاهها. تملك القدرة على حسم الامور وعلى إزالة البرودة اذا كانت موجودة بين الطرفين. انه شهر دافئ يشجّع على التفاهم وطيّ صفحة الخلافات. لكن من المستحسن عدم الغوص في أخطاء الماضي ومن الضروري التوصّل الى حلّ جذري. في العموم، إنه شهر ايجابي يمهّد لاستقرار ولارتياح ولانفراج عاطفي كبير.
أبرز الأحداث اليومية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
1- مهنيًا: تتحمس لفكرة تراودك سرًّا، لحلم لا تجرؤ على البوح به، تتوضح أمور ويأتيك الجواب بعد طول انتظار، فتشعر بالارتياح.
عاطفيًا: كيف تعرف تضفي الإثارة على حياتك العاطفية بفضل مخيلتك الواسعة.
صحيًا: أنت معرض اليوم لكثير من الضغوط، تمهمل وابتعد عن الاجواء السلبية التي قد تهدد سلامتك.
2- مهنيًا: قد تعترضك بعض المطبّات في العمل، لكن ذلك لن يحول دون قيامك بالمهام الموكلة إليك كما يجب.
عاطفيًا: كن جاهزًا لتلبية طلبات الشريك، حتى لو كان بعضها يدخل في إطار الشروط التعجيزية.
صحيًا: حاول قدر الإمكان تناول الحليب الطبيعي والأجبان القليلة الدسم .
3- مهنيًا: تتلقى تأثيرات ايجابية طوال هذا اليوم، وتطرأ أمور مستجدة تجعلك تنطلق بثقة بالنفس.
عاطفيًا: تتأثر بأحد المقربين منك وتربطك به علاقة مبنية على الأفكار الفريدة والخلاقة التي لا يغيب عنها بعض الفكاهة والمرح.
صحيًا: أنت بأحسن حال ولا مشكلة صحية لديك. حافظ على هذا الوضع قدر الإمكان.
4- مهنيًا: تصرفات متسرعة قد تسيء إلى صورتك الحقيقية لدى أرباب العمل، لكنّك قادر على توضيح الأمور قبل فوات الأوان.
عاطفيًا: قدرتك على الإقناع فائقة، وهذا من شأنه المساعدة في تبرير الخطوات المقبلة مع الشريك.
صحيًا: لا تسلّم نفسك لأصحاب المدّعين بالشأن الصحي، بل استشر أصحاب الاختصاص.
5- مهنيًا: تتاح لك فرص مميزة تتعلق بعملية نشر أو ترويج او بيع، كن جاهزًا لبعض العروض والتطورات. قد تقوم بسفر، لا تتنازل عن حقك.
عاطفيًا: تمضي هذا اليوم بالقرب من الأصدقاء، مغادرًا الجمود، مستغنيًا عن العقلانية التي عرفت بها.
صحيًا: وضعك الجسدي جيد، تتبع في حياتك نظامًا متوازنًا يؤمن لك الاستقرار صحيا.
6- مهنيًا: استفد من علاقاتك الخاصة والعامة لتعزيز موقعك العملي، لكن إياك واستغلال الآخرين.
عاطفيًا: يشهد هذا اليوم بعض التذمّر من الشريك، لأن تصرفاتك الأخيرة دفعته إلى القيام بردة فعل حاسمة في هذا الاتجاه.
صحيًا: التنبه إلى نوعية المكوّنات في بعض الأطعمة ضروري جدًا.
7- مهنيًا: قد تسمع أخبارًا تحزنك كثيرًا. العلاقات عدائية نوعًا ما بينك وبين الزملاء في المهنة.
عاطفيًا: المفاجآت هي سيدة الموقف في حياتك العاطفية هذا اليوم، وقد تتحول علاقة لك بشخص التقيته أخيرًا إلى قصة حب حقيقية.
صحيًا: قد تشعر ببعض الآلام العابرة، يستحسن الانتباه إلى نوعية طعامك.
8- مهنيًا: اذا كنت تبحث عن أفضل السبل لتعزيز موقعك في العمل، ستجد أمامك مجالات متعددة لتحقيق ذلك.
عاطفيًا: حين تكون الثقة غير موجودة بفاعلية مع الشريك، فإن الخلافات ستكون عنوان المرحلة المقبلة.
صحيًا: قد تضطر إلى ممارسة العمل أكثر من الدوام الرسمي، لكن هذا لا يمنعك من إيجاد الوقت لممارسة الرياضة.
9- مهنيًا: قد تتاح لك فرصة قيادة احد المشاريع ، لكن الأمر يسبب بعض الاحتكاكات، كن على ثقة بنفسك، وصارع من أجل الانتصار لأهدافك التي تعلق عليها آمالًا كبارًا.
عاطفيًا: تمضي مع الشريك أوقاتًا جيدة، وتشعر بالانسجام في محيط العائلة فترتاح نفسيًا.
صحيًا: قد تجد نفسك منزعجًا ولا تشعر بالراحة المعهودة الأمر قد يكون ناتجًا من تراكم التعب الجسدي والتوتر العصبي.
10- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن شراكة جديدة تولد بعد مفاوضات شاقة، وثمة عقد يلوح في الأفق.
عاطفيًا: تسترجع ذكريات علاقة سابقة وتشعر بالحنين نحو من كنت على علاقة معه.
صحيًا: شرب المياه بمعدلات عالية مهم جدًا، وهذا عامل ايجابي من اجل صحة افضل.
11- مهنيًا: يفتح أمامك هذا اليوم الأبواب ويأتيك بمساعدات يقدّمها بعض الزملاء فتكون له من الشاكرين.
عاطفيًا: توقّع فرصًا جديدة ونجاحًا وتطوّرات ممتازة واحلامًا رومانسية وعلاقات مميّزة جدًّا.
صحيًا: يوم من الراحة يعيد الامور إلى نصابها على الصعيد الصحي.
12- مهنيًا: يمكن أن يطرأ ما يبلبل الأجواء قليلًا، ما يعني مشكلة أمام تحقيق بعض الإنجازات، وضرورة إعادة النظر في بعض التفاصيل.
عاطفيًا: قد تبقى في وضع انتظار جواب او ردّ على طلب او اقتراح تقدمت به من الشريك.
صحيًا: توتر في الأعصاب، حاول الاسترخاء أو خفف عنك الضغط قليلًا في العمل.
13- مهنيًا: تشعر بالانتعاش، تسوّي مشاكل شخصية، تتفهم بعض الخلافات الماضية، وتعالج مسألة شراكة او شأنًا مهنيًا.
عاطفيًا: خطوات مهمة وإيجابية في حياتك العاطفية، ولا سيما إذا كنت متزوجًا.
صحيًا: خذ فترة من الراحة ولا تحاول النظر إلى الوراء.
14- مهنيًا: لا تحاول التخلص من الآخرين بغية تحقيق الأهداف التي حددتها لنفسك، فقد تنقلب الأدوار وتصبح الضحية.
عاطفيًا: تقبل النصائح من الشريك، فهو أكثر الأشخاص قربًا منك والقادر الوحيد على مساعدتك.
صحيًا: هل تعتقد أن صحتك على خير ما يرام؟ لا يمكن التأكد من ذلك إلا بعد إجراء الفحوص الضرورية.
15- مهنيًا: تبدأ هذا اليوم بإجراء تغييرات إيجابية وتصحيحات مادية، وتسعى لتطوير معارفك العلمية.
عاطفيًا: يحاول الشريك إسعادك بشتى الوسائل، وتظهر له بدورك الاهتمام الكافي، وتقدم له الكثير من الهدايا القيمة.
صحيًا: لا تستخف بالنصيحة التي قد يقدمها إليك احد الاصدقاء، استرح بعض الشيء، وتجنب الصخب والضغوط اليومية.
16- مهنيًا: خطوات مهمة وقرارات حاسمة قيد التنفيذ، لكن ذلك لا يعني القيام بخطوات عشوائية وغير مدروسة.
عاطفيًا: حين يخطىء الشريك عليك أن تظهر له أخطاءه، وفي حال عدم القيام بذلك قد يقع في الخطأ مجددًا.
صحيًا: أنت مقتنع تمامًا بما تقوم به على صعيد المحافظة على صحتك؟ إذن استمر في ذلك.
17- مهنيًا: كل من تأنى حصل على مبتغاه. ها أنت تحصل على ما كنت تتمناه لتحقيق مستقبل واعد وزاهر، نجاح تلو آخر، وتقدّم ملحوظ على كل الصعد.
عاطفيًا: حياتك العاطفية غنية، وتجعلك أكثر انفتاحًا على الخارج، فتجد نفسك أكثر طلاقة في الكلام والتواصل مع الشريك.
صحيًا: تتمتع بصحة جيدة نادرًا ما يطرأ عليها مشاكل كبيرة.
18- مهنيًا: إذا وجدت نفسك متوترًا عليك أن تبحث عن الأسباب، ويستحسن عدم القيام بالعمل المطلوب كونه واجبًا عليك.
عاطفيًا: مهما حاولت تأجيل المواجهة مع الشريك، فإن الأمور قد تتفاقم وتزداد تعقيدًا، وعندها يصبح ترميم العلاقة مستحيلًا .
صحيًا: لا بد أحيانًا من قرارات حاسمة على الصعيد الصحي، ولا سيما إذا تفاقم الوضع.
19- مهنيًا: قد تمر بيوم مزعج نوعًا ما جراء بعض المشاكل المهنية، لكن حافظ على هدوء أعصابك، وحطّم قيود اليأس.
عاطفيًا: تكره أن يفرض أحد عليك آراءه، حتى لو كان الشريك، لإحجامك عن تقبل أي تبديل في أوضاعك، مفضلًا التأقلم مع الروتين اليومي.
صحيًا: تهتم كثيرًا بمظهرك الخارجي، ولا سيما بقوامك ورشاقتك فتتبع برنامجًا رياضيًا مكثفًا .
20- مهنيًا: الكثير من المعوقات تعترض طريقك، لكنك تتمتع بالقدرة على تخطي ذلك بدون أن تدفع ثمنًا باهظًا.
عاطفيًا: تفرض الغيرة نفسها وتفسد العلاقة بينك وبين الشريك، يجب الإسراع في توضيح النقاط لئلا تقعان في المحظور.
صحيًا: لا تترك نفسك إلى اللحظة الأخيرة لمراجعة الطبيب إذا شعرت بآلام مبرحة في المعدة.
21- مهنيًا: إنجازات مهنية لافتة ودقة في التنفيذ وصولًا إلى النجاح، وهذا سيكون عنوان المرحلة المقبلة إذا قمت بالخطوات اللازمة.
عاطفيًا: لا تكن قاسيًا مع الشريك فغايته تبقى راحتك وسعادتك، واندفاعه قد يكون السبب في ارتكابه الأخطاء.
صحيًا: المأكولات المحتوية على البروتيينات مفيدة للصحة، لكن هذا لا يعني أن بقية المأكولات مضرّة.
22- مهنيًا: حاذر اي مواجهة فهذا اليوم يحمل اوضاعًا دقيقة وظروفًا تعاكسك. إبقَ متحفّظًا ولا تتخذ القرارات .
عاطفيًا: علاقة قديمة تعود لتظهر وتزعزع الاستقرار السائد بينك وبين الشريك الحالي.
صحيًا: حاول أن لا تكبت غضبك وأحزانك بل عبر عنها حتى لو اضطررت إلى رفع صوتك وكأنك تفقد السيطرة على نفسك.
23- مهنيًا: قد لا تنسجم رغباتك مع ارادة بعض المقربين منك. انتبه للمظاهر وحاول ان تنسجم مع الظروف والتطورات تجنبًا لبعض سوء التفاهم.
عاطفيًا: أنت على موعد مع الحب والمشاعر العاصفة، وتراك أكثر قربًا من الشريك ملبيًا كل رغباته بدون تردد.
صحيًا: أنت عاطفي جدًا وتتأثر بأبسط الأشياء وتشعر أن كل الأمور تترك بصماتها على نفسيتك.
24 مهنيًا: الطموح الكبير يولّد عندك حافزًا أكبر للعمل بجدية، وهذا يولد منافسة شديدة بينك وبين أحج الزملاء لتقديم الأفضل.
عاطفيًا: خلاف بسيط وعابر مع الشريك يولّد بعض الاختلاف في وجهات النظر، لكن حله يتم بعد تدخل العائلة.
صحيًا: حصن نفسك ضد الحساسية العاطفية الشديدة وحاول أن تكتسب المزيد من الصلابة لتواجه أمور الحياة.
25- مهنيًا: يحمل اليك هذا اليوم تغييرًا مفيدًا، ربما خبرًا أو مفاجأة لا تنتظرها او مساعدة من الحظ، تتعامل مع مؤسسات أو مجموعات وتكون آمالك مشرقة وتتاح لك فرص استثنائية لتحقيق حلم ما.
عاطفيًا: تقوم مع الشريك بنشاطات ورحلات ترفيهية، بعيدًا عن زحمة الحياة اليومية، مفضلين عليها أحضان الطبيعة.
صحيًا: أنت بحاجة إلى استرداد قواك وعزيمتك جراء تعب الأيام الأخيرة، خذ إجازة ترتاح فيها وتجدد قواك.
26- مهنيًا: اقتنع بما هو مقدر لك، إن عملك هو مصدر رزقك ولا بديل عن أقله في المدى المنظور.
عاطفيًا: لا تقدّم على أعمال عشوائية للفت نظر الشريك، فهو راضٍ عمّا قدمته حتى اليوم ولست مضطرًا إلى بذل المزيد.
صحيًا: أنت واقع تحت ضغوط نفسية تؤثر في أعصابك، من المستحسن أن تسعى لتنظيم حياتك اليومية والتخلص من أسباب القلق والهم.
27- مهنيًا: يتحدّث هذا اليوم عن مشروع خلاق له علاقة بأمور جمالية وفنية وثقافية تعلق عليها آمالًا كبارًا.
عاطفيًا: علاقتك المنسجمة بمن تحب تجعلك تفكر في ارتباط جدي وخصوصًا أن الفرصة باتت سانحة لتبوح له بمشاعرك.
صحيًا: بعد التعب تأتي الراحة، عليك أن تقوي عزيمتك وأن تنال قسطًا وافرًا من النوم خلال عطلة الأسبوع.
28- مهنيًا: حين تعمل بجهد كبير فإنّ الجميع سيسعى لكي تنال حقك، وهذا سيشعرك بارتياح كبير وسعادة بالغة.
عاطفيًا: عليك توضيح بعض النقاط العالقة، وإلا فإنّك ستبقى رهن الشكوك، وذلك لن يكون في مصلحتك.
صحيًا: كثرة إسرافك في العمل والعاطفة قد يؤثر في صحتك ويتركك عرضة للتوترات العصبية والتشنجات.
29- مهنيًا: نجاحك الباهر في العمل يزعج بعضهم ويفرح بعضهم الآخر، وهذا طبيعي حين تكون في دائرة الضوء.
عاطفيًا: محاولات مساعدة الشريك يجب أن تتواصل حتى النهاية، ولا تستسلم للعراقيل مهما تكن صعبة.
صحيًا: يستحسن ممارسة بعد أنواع الرياضة للتخلص من إرهاق العمل والتوترات العصبية.
30- مهنيًا: تكون الأجواء مهيأة لتحتل مركزًا متقدمًا، وتكثر الزيارات والدعوات إلى حضور الاحتفالات، وتساهم شعبيتك في دعمك اذا كنت تريد الترشح لمنصب او موقع اجتماعي او سياسي.
عاطفيًا: تشهد حياتك العاطفية تطورًا ملحوظًا، وتجد متعة في التعرف إلى أشخاص جدد.
صحيًا: ضغوط العلم تجعلك عرضة لتوترات عصبية، وتشعرك بأنك غريب عن أهلك وعائلتك.