أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:
الاقدار تفرض عليك تغييرات
مهنيًا: إنه أسبوع ممتاز لتقوم بخطوة جريئة وقاضية. لن يقف بوجهك خصم بل سيتراجع أمام ثباتك أو يفشل خائبًا أمام ضغوطاتك. تقدم بخطى جريئة نحو المستقبل. أجل إنه أسبوع ممتاز يعد بنجاحات عديدة وتجسيد للأمنيات والطموحات. يتراجع المزاج ابتداء من يوم الاحد الى يوم الثلثاء قد تفرض الاقدار تغييرات غير متوقعة تجبرك على تغيير مسارك او مراجعة اوضاعك كذلك انتبه من بعض الفضائح او من كشف بعض الاسرار قد يبروز عدو لم تحسب له حسابًا حاذر من التعالي وكن متواضعا لا تهمل صحتك ولا تجازف في مجالات عقيمة.
عاطفيًا: انه اسبوع لتطوير العلاقة وتحسينها ولا ضرر في تقوية العلاقة المتينة ولا عيب في تعزيز جذورها. أما إذا كانت هنالك بعض المطبات والمعاكسات المسيطرة فليس هناك أفضل من هذا الأسبوع للتخلص منها لإعادة المياه الى مجراها الطبيعي. سوف تعيش لحظات جميلة بقرب الحبيب. سوف تعرف تطورات سارة فقد يعترف لك الحبيب بسر ما أو يتخذ موقفًا مهمًا يفرحك. ستجري الأموركما تريد وتنعم بدعم الحبيب ووقوفه الى جانبك.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:
ها هو شهر شباط يطلّ ويمنحك المزيد من القوّة والتقدّم. تتواجد الشمس في برج الدلو، اي في بيتك الثالث الخاص بالتواصل الذي يبقى ساطعًا وقويّا حتى تاريخ 19 شباط عزيزي القوس بإمكانك المشاركة بفعالية في المؤتمرات او المفاوضات فأنت ماهرٌ جدًّا في التواصل وبإمكانك حلّ المسائل الحساسة بوقت قصير. بإمكانك ايضًا الوصول الى اهدافك الأكاديمية نظرًا ليقظتك وسرعة بديهتك. انّه الوقت المناسب لعقد اجتماع مهمّ في العمل او البيت. كثيرة هي الأفكار التي ترغب بمشاركتها، فلا تقلق لأنّ العالم كلّه يصغي اليك.
تصل الشمس الى برج الحوت، اي الى بيتك الرابع الخاص بالعائلة والبيت، بتاريخ 19 شباط/فبراير. قد تلاحظ تغييرًا في مزاجك، فقد تصبح اكثر هدوءًا وجدّية. ترغب في إدلاء تعليقات شديدة اللهجة وقد يشعر الناس بالتوتّر لدى تواجدك حولهم، لذا من المستحسن ان تسيطر على مزاجك. يحلّ القمر المكتمل 22 شباط ويسبّب لك المزيد من التوتّر.
عاطفيًا :ها هو شهر رومانسيّ جديد يظلّ عليك مع دخول الزهرة الى الحمل الصديق ليستقر فيه بصورة استثنائية حتى شهر حزيران ليتناغم مع زحل في برجك ويتحدث عن مغامرة عاطفية او عن تسوية حبية بعد فترة من الخلافات انّه الشهر المناسب للحوار وحلّ بعض المسائل المعقّدة. قد يكون من أكبر الأشهر رومانسية نظرًا لتأثيرات كوكب الزهرة , الذي يجعل العازب يقع في الغرام أو يقتنع فجأة بضرورة الزواج والاستقرار. كما تقوى العلاقات الحالية وتزداد متانة. يشير الوقت الى خبر سار وفرح وانسجام. إنّه ايضًا أفضل وقت لحلّ بعض المشاكل العالقة وتبديد التوتّر القائم.
مهنيًّا :يمهّد هذا الشهر للعديد من المكافآت اذ ان كوكب المريخ في برج الحمل يضفي عليك سحرا خاصا ويعد اعمالك بالنجاح في حين تبشر عوامل الخسوف والكسوف بانهاء الاشكالات واحداث تغييرات ايجابية تاخذك الى نشاطات جديدة تحقق النجاح في كل الاعمال وتتلقى الاجوبة المناسبة على طلباتك وتتمتّع بقدرات فكريّة وجسدية تخوّلك التغلّب على منافسيك وأعدائك. ستحظى بفوزٍ يفوق توقّعاتك وستتألّق فعلًا هذه الفترة. كن مستعدًّا للمشاركة في نشاطات متعدّدة كالرحلات والمؤتمرات. من المتوقع ان تشعر بوطأة العمل في الأيام العشرة الاخيرة من الشهر. تبرز حدّة مزاجك وتقرّر الانعزال. لكن تأكّد من عدم تعريض علاقاتك وصفقاتك للخطر.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: مشاكل غير متوقعة وتحفيزك على حلها أصعب من المعتاد ، فلا تيأس وأعثر على بدائل، من الأفضل الانتظار والسماح بأن تجد المشاكل طريقها إلى الحل بمفردها.
عاطفيًا: لا تتفرّد بالقرارات المستقبلية، فالشريك لن يقبل بذلك وسيطالبك بما يعتبره حقًا له، لذا من الأفضل أن تكون ليّنًا وتلبي مطالبه.
صحيًا: لا تلم الآخرين على ما وصلت إليه صحيًا، أنت وحدك المسؤول .
2- مهنيًا: تبذل جهودًا كبيرة لتحقيق أهدافك، وهذا يعود عليك بالفائدة في المجالات المادية والمعنوية كافة.
عاطفيًا: بعض تصرّفات الشريك تثير حفيظتك، لكنه يقوم بها للفت انتباهك لأنك تهمله ولا توليه الاهتمام اللازم الذي يستحقه.
صحيًا: تقاوم كسلك وخمولك وتنطلق في نشاط رياضي تعرف أنه الوحيد القادر على مساعدتك صحيًا.
3- مهنيًا: خصص الفترة المقبلة لإعادة الاتصال بزملائك، اذا كان هناك أي خلافات مهنية لم تـحل بعد ، إنه الوقت الأمثل للتوفيق وحسم الأمور.
عاطفيًا: تلفتك أناقة الشريك كثيرًا، لكن ذلك يحتاج إلى موازنة كبيرة قد لا تتحمّلها على المدى البعيد.
صحيًا: تفكّر في خوض مغامرة رياضية جديدة تبعدك عن هموم العمل ومشاغله.
4- مهنيًا: قد تلجأ إلى اتخاذ قرارات حاسمة لا تعجب بعض الزملاء، لكنّ الجميع يقدّر الظروف ومستعد للوقوف إلى جانبك ودعمك.
عاطفيًا: لا تحاول الضغط على الشريك، لأنك قد تخسره في حال وصلت الأمور بينكما إلى طريق مسدود.
صحيًا: بالإرادة الصلبة والعزم أنت قادر على التغلب على مشاكلك الصحية والتخلص من السمنة الزائدة.
5- مهنيًا: تحصل على السكينة والصفاء الذهني اللذين طالما بحثت عنهما، ولا تتأخر عن تقديم المساعدة للزملاء قدر الإمكان ، من دون الانشغال عن سعيك لتحقيق أهدافك.
عاطفيًا: عليك أن تواجه الوقائع كما هي، فالحقيقة غالبًا ما تكون ممرًا إلزاميًا للتوصل إلى النتائج المبتغاة والحلول المرضية.
صحيًا: لا تترك الإحباط يتسلل إلى وضعك النفسي، فالتفاؤل سيكون هوالحلّ المناسب لكل الأمور العالقة.
6- مهنيًا: قد تفاجئك بعض التطورات، وتدفعك إلى التريث وعدم التصرّف بعشوائية لأنك قد الثمن باهظًا إذا اتخذت قرارات غير مدروسة.
عاطفيًا: تكون الابتسامة وأخذ الأمور باللين هما مفتاح كل الأمور المستعصية، وهذا سيكون لمصلحة علاقتك بالشريك حتمًا.
صحيًا: خذ قسطًا وافيًا من الراحة ونم الساعات المطلوبة لتبقى في نشاط دائم.
7- مهنيًا: استفد إلى أقصى درجة من جميع الفرص لتدخل روحًا جديدة إلى أفكارك وخططك، الحديث مع الزملاء وتغيير نظرتك الخارجية للأمور قد يكون مفيدًا.
عاطفيًا: كن منفتحًا للأفكار الجديدة التي يقدمها لك الشريك، ولكن لا تنقد بعيدًا عن مسارك الأصلي، يجب أن تظل صادقًا مع ذاتك.
صحيًا: إبتعد عن الغضب واحم نفسك من الحوادث، ثم تراجع صحي أو معنوي وقد تقلق على صحة أحد المقربين.
8- مهنيًا: لا تتعجب عندما يقترب منك من هم حولك ويبوحون لك بأفكارهم، لكن لا تكن مغرورًا، اشترك في المشروعات المختلفة لأنها قد تقدم لك الإلهام لخططك الخاصة.
عاطفيًا: الرومانسية هي الطريق الأسهل إلى قلب الشريك، فتذلل المصاعب مهما بلغ حجمها وتقربك منه.
صحيًا: أنت عرضة للإصابة بالحساسية إذا تعرضت كثيرًا للشمس، فكن حذرًا.
9- مهنيًا: تفاءل هذا اليوم قد يحمل إليك بعض الارتياح، تتلقى معلومات تذهلك وتتخصل من خيبة أمل، وتبتعد عن القرارات غير المدروسة.
عاطفيًا: العلاقة تمر بأفضل حالاتها، وتنقشع الرؤية وتبان الأمور على حقيقتها وتعود إلى مجاريها الطبيعية لا بل أحسن مما كانت.
صحيًا: قم بين الحين والآخر بنشاطات رياضية متنوعة تعود عليك بالفائدة الصحية المرجوة.
10- مهنيًا: عبارات الثناء والتنويه تكون عنوان المرحلة المقبلة في حياتك العملية، وخصوصًا بعد الجهد الاستثنائي الذي بذلته.
عاطفيًا: لا تحكم على الشريك بتسرّع، فهو شفاف وحسّاس إلى حدّ كبير، لذا عليك أخذ هذه الأمور بالاعتبار لتعرف كيفية التصرف معه في المستقبل.
صحيًا: أمامك لائحة طويلة من الاطعمة المفيدة والفواكه فاختر منها ما يناسبك وضعك الصحي.
11- مهنيًا: روح الفريق التي تتمتع بها واضحة اليوم لأنك تضع الاحتياجات أولًا، وهذا ما يلاحظه زملاؤك ، إذا استمررت هكذا ، فسوف يعتبرونك القوة الدافعة.
عاطفيًا: اعتن بالشريك فالآن وقت مناسب لحل النزاعات، قد يكون الاتصال به مفيدًا لإيجاد حل جذري لمشكلة مستعصية، فلا مجال للتردد أو التكاسل.
صحيًا: يجب ان تنتقل الى ممارسة الرياضة بلا تأخير، لأن ما تباشره يتطور جيدًا ويفيدك على المدى المنظور.
12- مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تعتمد بشكل أساسي على نفسك لتتمكن من تخطي العقبات التي تواجهك في المهنة.
عاطفيًا: مبادرة جيدة تجاه الشريك، وستلقى الأصداء التي تتوقعها بعد طول انتظار، وتكون إيجابية عليك وعلى الشريك.
صحيًا: يتأكد لك يومًا بعد يوم أن السباحة رياضة مفيدة جدًا وتريحك نفسيًا كثيرًا.
13- مهنيًا: تزداد لديك صفات الصبر والاجتهاد والمثابرة، وتميل كفة الامور إلى المهن التي تتطلب الجهد الطويل والمستمر، وهذه هي أيضا فترة جيدة للراحة الكاملة والاسترخاء.
عاطفيًا: قد تجبر على حسم مسألة عاطفية ملحّة أو تصحيح بعض الأخطاء القديمة، وربما يعارضك كثيرون في هذه الأثناء.
صحيًا: استمتع بأوقات فراغك قدر الإمكان واستغلها للقيام بنشاطات ترفيهية مسلية.
14- مهنيًا: مهما تكن الظروف، لا تترك العصبية تسيطر عليك حتى لا تدفع الثمن غاليًا في العمل، فيستفيد أصحاب النيات السيئة.
عاطفيا: محاولات الشريك للضغط عليك لن تنفع، ويجب أن تتعامل مع الأمر بروية وهدوء والتفكير في كل خطوة تريد أن تخطوها معه.
صحيًا: بعض الوقاية سيكون مفيدًا، وهذا ما ستلمسه في الايام القليلة المقبلة.
15- مهنيًا: يوم تزداد فيه مشاعر المؤانسة والبهجة وسرعة الانتباه، وهناك مصلحة ذاتية تقوى قدر كاف من جميع أنواع المعلومات .
عاطفيًا: تستعيد بهاءك الرومنسي وتحتفل بعودة أجواء المغازلة والارتياح، ما يجعلك ميّالًا إلى المغامرات العاطفية.
صحيًا: لا تتناول كثيرًا من المشاوي ولا سيما في المساء ولا تكثر من شرب الكحول.
16- مهنيًا: يساهم هذا اليوم في تغيير الوقائع، فيكون لمصلحتك من دون شك، وتحصل على النتائج المبتغاة وعلى ترقية لم تكن تتوقعها.
عاطفيًا: المواجهة بالحقيقة صعبة، لكنها في النهاية ستحدد طبيعة العلاقة مع الشريك وتضعها على السكة الصحيحة.
صحيًا: الجلوس خلف المكاتب وقتًا طويلًا ليس جيدًا، فحاول ان تغيّر هذا النمط.
17- مهنيًا: عليك أن تكون أكثر وضوحًا في العلاقة بالآخرين، لئلا تترك مجالًا للشكوك واحتمالات التصادم.
عاطفيًا: تحب الاستقرار وتبذل قصارى جهدك لتصل العلاقة التي بدأتها إلى خواتيمها السعيدة عنوانها العريض الاستقرار والراحة.
صحيًا: أنت حرّ في حياتك وتصرفاتك، لكن أنت وحدك المسؤول عما سيؤول إليه وضعك الصحي.
18- مهنيًا: تزداد الرغبة في أن تكون ملحوظًا من الآخرين وتشعر أنك في مركز الأمور، وتلاحظ رغبة زائدة عن المعتاد لسماع الكلمات الطيبة والمديح والثناء.
عاطفيًا: تعبر عن عواطفك بوضوح وصراحة، هذا هو وقت مناسب للتقرب من الشريك أكثر فأكثر وحاول أن تمضي مع المزيد من أوقات المرح والتعاون الممتع.
صحيًا: ابتعد عن العصبية الزائدة، فالضرر الذي تسببه لك سيكون سلبيًا جدًا.
19- مهنيًا: حضورك القوي مهم جدًا في الفترة المقبلة، لكن الحذر واجب أحيانًا ولا سيما في الأوقات التي تشهد بعض التوترات المهنية.
عاطفيًا: لن تستطيع الغيرة أن تهدّد العلاقة مع الشريك، والسبب هو قيامك بما يساهم في التخلص من تلك الغيرة وإحلال الثقة المتبادلة محلها.
صحيًا: الغذاء الصحي مهم جدًا، لكن ذلك يستوجب متابعة دائمة وغير مرحلية .
20- مهنيًا: تطرح أفكارك في العمل بجرأة وثقة، ولن تعاكسك الرياح، بل تدفعك إلى شواطئ آمنة.
عاطفيًا: الجروح العاطفية لا تلتئم بسهولة، وعلاجها الوحيد هو إعادة الثقة والطمأنينة إلى العلاقة بينك وبين الشريك.
صحيًا: تقرر بعد طول تفكير ومعاناة أن تبدأ بروزنامة رياضية لاستعادة صحتك سليمة معافاة.
21- مهنيًا: يزداد الاهتمام بالتفاصيل الدقيقية، وكذلك اظهار الأخطاء وعرضها، إنه الوقت المناسب للقيام بالأعمال الروتينية المضنية التي تتطلب البحث عن الاخطاء وتصحيحها.
عاطفيًا: سعادة لافتة في طريقها إليك، وهذا سببه التفاهم التام على العناوين الأساسية مع الشريك والثقة المتبادلة بينكما.
صحيًا: قد تكون معرضًا في هذه المرحلة لضغط عصبي، وللمناسبة إنه يوم جيد لبدء النظام الغذائي.
22- مهنيًا: تنظر إلى الأمور من منظار إيجابي ومختلف ربّما عن نظرتك إليها سابقًا، تميل الى تحديد الموقع وتعتمد على المنطق والبراهين.
عاطفيًا: كن مستعدًا لما سيطرحه الشريك، فهو قد يفاجئك بما يجول في خاطره من أفكار ومشاريع للمستقبل.
صحيًا: لا تكثر التنقل في حالات الطقس البارد لأن عرضة للإصابة بالزكام وعوارضه المزعجة بالنسبة إليك.
23- مهنيًا: تروادك الرغبة في انشاء معارف جديدة والتفاهم المتبادل، إلا أن قدرتك على اتخاذ قرارات قد تتأثر في هذا الوقت بسبب شكوكك وترددك.
عاطفيًا: البحث في دفاتر الماضي قد يسبب لك المشاكل، فلا تترك نفسك أسيرًا له، بل حاول التفكير في المستقبل الناجح مع الشريك.
صحيًا: الراحة الفكرية مهمة جدًا من أجل صفاء الذهن، وهذا يساعدك على التطوّر.
24- مهنيًا: عليك التحلّي بالصبر والهدوء وضبط النفس وعدم الانجرار وراء الانفعالات في العمل، وتصرف بوعي مع الزملاء فهذا أفضل لك ولهم.
عاطفيًا: إذا باتت مطالب الشريك تشكّل عبئًا عليك، فإن وضع حدّ لذلك أفضل بكثير من عدم تلبيتها والدخول في مهاترات شبه يومية.
صحيًا: عوارض بسيطة سببها القلق، فلا تتردد في استشارة طبيب لترتاح أكثر.
25- مهنيًا: بعض زملائك يشكك في قدراتك الإبداعية، فحاول أن تبثت جدارتك للنيل منهم ووضعهم عند حدهم.
عاطفيًا: علاقة قديمة تلوح في الأفق، لكن من الأفضل أن تتطلع إلى المستقبل بتفاؤل كبير والتخطيط لما يؤمن لك السعادة والراحة.
صحيًا: المرح والضحك هما مفتاح الحياة الطويلة، ومصدر السعادة الدائم.
26- مهنيًا: تبذل جهدًا كبيرًا لتتفوق على الزملاء، وهذا سيشكّل علامة فارقة في مصلحتك يقدرها أرباب العمل أكثر مما تتصور.
عاطفيًا: قد يكون هذا الوقت صعبًا إذا زاد في صفاتك العناد و الغيرة والطمع والحسد والمشاعر السلبية الأخرى والدبلوماسية في التعامل واللباقة في الفعل والحديث تقل بشكل ملحوظ.
صحيًا: حاول أن تبتعد قدر المستطاع عن الحرارة المرتفعة، فهذا أفضل لصحتك.
27- مهنيًا: تتمتع بموهبة مميزة وبقدرة كبيرة على التخطيط السليم، لكنك لا تبذل أي جهد لتحقق خطوة استباقية على الآخرين.
عاطفيًا: الصراحة والصدق هما مفتاح قلب الشريك، فحاول أن تستفيد من ذلك لدخول قلبه والاستقرار به إلى الأبد.
صحيًا: قلّة النوم تسبب لك الجهد والتعب، فحاول ان تعوّض ذلك بالتمارين الرياضية.
28- مهنيًا: تجتاز العقبات وتكون سعيدًا بإنجازك وترتفع المعنويات مجددًا، وتبرهن للجميع أنك صاحب موهبة فذة وقدرة كبيرة على الابتكار.
عاطفيًا: تبدو الأفكار واضحة وتكون قادرًاعلى تحقيق ما تريد وترغب في أخذ المبادرة بعد تعب الأيام الماضية.
صحيًا: إذا أردت أن تكون في حالة صحية ممتازة، ما عليك سوى اتباع إرشادات الطبيب المعالج.