أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الأول/أكتوبر2016:
استعادة موقع
كم هو جميل هذا الشهر وكم هو مثمر إذا كنت جاهزًا. اعتبر هذا الشهر من أفضل الأشهر وأكثرها حظوظًا وابجابية، فبانتظارك فرص مميزة تفتح لك أبواب الحوار والتفاهم والتصالح. عزيزي الدلو بالإضافة الى محاولات الكثيرين لإرضائك وللتقرب منك فلا تصدّها لأنك سوف تحتاج الى الدعم والتحالف في الأشهر القليلة المقبلة. تشير الى مواقع فلكية جيدة جدًا في الفترة الأولى من الشهر أي حتى تاريخ 23. تبادر الى تحديد مواقفك وإبداء رأيك تجاه الكثير من الأمور وتتخذ قرارات حاسمة ومهمة. كما قد تعود عن قرارات سابقة لم تنفعك أو لم تأت بنتيجة مرضية. وربما تبدأ تحركاتك باتجاه مختلف عن السابق. تبدو لك الأمور واضحة ولذلك سيسهل عليك حسم المواضيع والقرارات.
تتمتع بمرونة كبيرة وبطاقة هائلة تخوّلك اقتحام كل المجالات الصعبة والسهلة وعلى مختلف الأصعدة. تفتح الشمس أمامك أبواب التقدّم والمصالحة وتلاي مساعيك نتائج مرضية جدًا. ان الفترة الممتدة حتى تاريخ 23 واعدة بالنجاح والتقدم ولا بد من استغلالها أفضل استغلال للتعويض عن تراجع الشهر الفائت! وابتداء من 24 تبدأ المعطيات بالتبدّل التدريجي، فتلمس بعض الضغط والثقل في الأجواء المسيطرة من حولك ولاسيما في محيط العمل، حيث تواجهك واجبات كبيرة ومتزامنة أحيانًا، بالإضافة الى الالتزامات المهنية وكل الأمور والمسائل المتعلقة بالعقود والصفقات والمعاملات الإدارية. وهنا أدعوك يا عزيزي الى ضرورة إتمام كل الواجبات مهما كان نوعها أو أهميتها وعدم التهرب منها تحت أي ضغط أو ظرف. لا تعرض جهودك ونجاحاتك التي حققتها مؤخرًا لمهب الريح، بل إبذل مجهودًا أكبر للمحافظة عليها وعلى كل ما حققته بفضل تعبك الخاص. وبالرغم من الاضطراب الذي قد تشعر به كن مجتهدًا وقدم أفضل أداء ممكن لأنك قد تحصل على فرصة مهمة اجتماعية أو مهنية.
مهنيًا: قد تباشر دورة مهنيّة جديدة وترغب في خوض تجربة كبيرة فأنت تملك أفكارًا لامعة وعلى الأرجح سوف تلفت الأنظار. يتحدّث الفلك عن انفراجات تأتيك من خلال تواصل مع جهة أجنبية أو ثقافيّة. ولذل فقد توسّع دائرة أشغالك إلى الخارج أو ربّما تقوم برحلة عمل تكافأ عليها جيدًا.
عاطفيًا: تحسم أمورك العاطفية هذا الشهر وقد تكون على موعد مع الحبّ أو بداية لقصة حبّ إذا كنت عازبًا. تتعزّز العلاقة مع الجنس الآخر وقد يلفت انتباهك شخص من غير مذهبك أو عرقك او مدينتك. يحاول البعض إرضاءك وتلبية رغباتك وتعيش لحظات جميلة مع الحبيب لاسيّما في الأسابيع الثلاثة الأولى. حان الوقت لتحديد موقفك من أمر محيّر ولإنهاء الأزمات بشكل لطيف. قد يحلو لك القيام برحلة مع الحبيب أو السفر ربّما للتعارف ولخوض تجارب حياتيّة جديدة. ترغب في الخروج من الروتين العاطفي والظروف مؤاتية لذلك.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الأول/أكتوبر 2016:
مهنيًا: تتّهم بعضهم بنيات سيئة وبمحاولة قنص بعض مكتسباتك، لا تعرّض نفسك لفضائح عامة اولبعض الانتقادات العلنية.
عاطفيًا: يحاورك الشريك بطريقة غريبة اليوم، فحاول أن تظهر له أن هذا الأمر يزعجك.
صحيًا: لا تغرق نفسك في أعمال إضافية تسبب لك إرهاقًا وضغطًا نفسيًا كبيرًا.
2- مهنيًا: حاول أن تكون دقيقًا جدًا في عملك، ويستحسن أن تهتم بما أوكل اليك فقط لتكون مطمئن البال.
عاطفيًا: لا تحاول أن تكون عدائيًا مع الشريك، فقد تفاجأ بتصرف غير متوقع منه يثير المشاكل.
صحيًا: تستفيد من عطلة مفاجئة وتستغلها للقيام بنشاطات ترفيهية تريحك نفسيًا.
3- مهنيًا: يجب أن تكون واعيًا جدًا في تعاطيك مع الزملاء، فهم يراقبون خطواتك، ويتحينون الفرصة للانقضاض عليك.
عاطفيًا: الاستقرار في علاقتك بالشريك جيد، وتعرف جيدًا طريقة المعاملة معه لتبقى مرتاحًا.
صحيًا: خفف من الجلوس وراء المكتب وحاول أن تتحرك بين الساعة والأخرى.
4- مهنيًا: يتراجع وضعك المهني بعض الشيء اليوم، ما قد يضيّع عليك فرصًا ممتازة للقاءات مهنية تبدو واعدة جدًّا.
عاطفيًا: طموحك العاطفي كبير جدًا، لكنك تبحث عن الفرصة المناسبة التي تساعدك على تحقيق هذا الطموح.
صحيًا: عوارض القلق التي تنتابك بين الحين والآخر تبقي أعصابك في حال توتر دائم.
5- مهنيًا: يشهد هذا اليوم بعض الأحداث الجميلة، وهذا ما يجعلك تعيش تجربة مميزة، فكن جاهزًا لذلك.
عاطفيًا: لا تستغل عامل الضعف لدى الشريك وهو طيبة قلبه للوصول إلى غاياتك، فيجد نفسه مرغمًا على تنفيذ أوامرك.
صحيًا: تكون متشوقًا للعودة إلى ممارسة الرياضة بعد الوعكة الصحية المفاجئة التي حرمتك منها.
6- مهنيًا: تواجه الكثير من المعترضين على أفكارك الإصلاحية، فتحلَّ بالصبر لتتوضح الأمور قريبًا.
عاطفيًا: ابتعد عن فرض قراراتك بالقوة، وللشريك دور في اتخاذها ولا سيما إذا كانت تتعلق بعلاقتكما.
صحيًا: تبدو خائر القوى عاجزًا عن القيام بواجبك الرياضي، الأمر يستحق مراجعة الطبيب.
7- مهنيًا: ينضم مركور إلى جوبيتير في برج الميزان، ما يفتتح دورة فلكية مناسبة بالإجمال وتتحدث عن تقدير أو ترفيع أو مكافأة ومناسبات كثيرة تشارك فيها.
عاطفيًا: تلتقي أصدقاء قدامى ويتجدد حبّ قديم ابتداءً من اليوم وتعرف مشاعر صاخبة واختلاجات نادرة.
صحيًا: تعيش أجمل اللحظات الترفيهية وتنسى همومك ومشاغلك وترتاح صحيًا.
8- مهنيًا: حاول ألاّ توظف طاقتك في مشاريع صغيرة لا خطط واضحة لها، وانتظر حتى تعرض عليك المشاريع الكبيرة.
عاطفيًا: يطلب منك الشريك أن تعطيه جوابًا حاسمًا بشأن طبيعة العلاقة بينكما، من دون أن يغفل عن أمور تهمكما.
صحيًا: ترتاح من تعب أرهقك جدًا وأبقاك في حالة صحية متذبذبة ومضطربة بعض الشيء.
9- مهنيًا: عليك أن تجد حلولًا جذرية للمشكلات التي قد تعترضك اليوم، وقد تجبر على اتخاذ قرارات نهائية.
عاطفيًا: تبدأ رحلة عاطفية جديدة وتعيد النظر في بعض العلاقات بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيرًا منك.
صحيًا: حاول أن تتجنّب كثرة المجهود غير المبرّر، لأنك ستواجه بعض التعب ويستحسن أن ترتاح.
10- مهنيًا: أنظر إلى الشؤون المهنية بإيجابية، وحاول أن تتعلّم كيف تحوّل الخسارة إلى ربح أكيد لمصلحتك.
عاطفيًا: تريث قبل الموافقة على قرار مهم قد يحدد مصيرك العاطفي، لأن الندم قد لا يفيدك لاحقًا.
صحيًا: يطلب إليك القيام ببعض التمارين الخاصة بآلام الظهر فضلًا عن جلسات تدليك.
11- مهنيًا: تفرح بشعبيتك المتواصلة وبدعم الأصدقاء والمجموعات لك وتزدهر أعمالك التي تتعلّق بالآخرين سواء أكانت العلاقة مباشرة معهم أم غير مباشرة.
عاطفيًا: تلتقي الشخص الذي ترتاح إليه، ما يشعرك بسعادة كبيرة بعد فترة صعبة أمضيتها أخيرًا.
صحيًا: تحاول ابتداء من اليوم التخفيف من تناول الطعام ليلًا واعتماد نظام غذائي صحي.
12- مهنيًا: أصبحت الأمور أكثر دقة ومرونة، وهذا مكسب لك ونقطة ناجحة تسجل لمصلحتك.
عاطفيًا: تعجبك رقة الشريك، لكن الحذر واجب بعض الأحيان، لتتوضح الأمور على نحو كامل.
صحيًا: كثرة السهر ترهق جسدك وتبقيك في حال من التعب والعجز عن القيام بواجباتك كما يجب.
13- مهنيًا: حاول أن تعمل في الظل بعيدًا عن لفت الأنظار، إذ إن مشكلات صغيرة في العمل قد تولّد نفورًا.
عاطفيًا: عليك أن تكون أكثر ثقة بحب الشريك لك، على الرغم من أن بعضهم يحاول تعكير صفو العلاقة بينكما.
صحيًا: حاول أن تختار المقاعد المدروسة طبيًا في العمل لئلا تعرض ظهرك لمشاكل صحية.
14- مهنيًا: يزداد رصيدك من النجاح في مجالك المهني، لكن يستحسن أن تتعلم من الماضي لتنجح في المستقبل.
عاطفيًا: تجاوز الخلافات البسيطة مع الشريك يوصلكما إلى برّ الأمان، لأنّ ما يجمعكما غير موجود عند أي ثنائي آخر.
صحيًا: سارع إلى استشارة أصحاب الاختصاص ليصفوا لك العلاج الصحي اللازم للتخلص من السمنة.
15- مهنيًا: تخفّ الاحتكاكات مع الزملاء، ويتركز البحث على أمور تتعلق باستثمارات تبقى محور اهتمامك.
عاطفيًا: لا تنتظر من الشريك المبادرة إلى المصالحة، لأن سبب الخلاف هو أنت بعد تصرفك الفظ معه.
صحيًا: كأنك تحاول الانتحار في إهمال وضعك الصحي ولا مبالاتك بالنتائج مستقبلًا.
16- مهنيًا: لا تترك الضغوط تثنيك عن عزمك وتحقيق المشاريع التي تخطط لها، ولا تضيّع جهودك سدى.
عاطفيًا: التعاطي بانفتاح مع الشريك هو السبيل الأفضل لسلامة العلاقة، فتجد أن الأمور ستصبح سهلة أكثر مما كنت تتوقع.
صحيًا: تكثر في فصل الخريف عوارض الزكام، فحاول الوقاية بتناول الفيتامين سي.
17- مهنيًا: عليك أن تكون أكثر ليونة، وبانتظارك يوم من الازدهار يتخلله نجاح وسعادة منقطعا النظير.
عاطفيًا: ابتعد عن الخيانة قدر المستطاع، لأن الشريك لا يحتملها ولن يسامحك.
صحيًا: لا تتناول الطعام أكثر من حاجتك لأنك قد تصاب بتخمة وبوجع في المعدة.
18- مهنيًا: تعيد اليوم بعض القضايا القديمة إلى الواجهة، وتنتظر حدثًا أو تطوّرًا يجعلك تقوم ببعض الاتصالات الطارئة.
عاطفيًا: قد تسوء العلاقة بالشريك قريبًا، لكن الأمر لن يطول سوى لأيام معدودة.
صحيًا: الانطواء على ذاتك وحبس نفسك في مكان منعزل يبقيانك في حالة نفسية غير مرتاحة.
19- مهنيًا: يحالفك الحظّ ويوسّع الآفاق ويسرّع الخطى، وتقوم باستثمارات جيدة ومهمة على الصعيد المهني.
عاطفيًا: المصداقية شبه مفقودة مع الشريك بسبب قلة التفاهم بينكما والثقة المهزوزة.
صحيًا: حدث سعيد يعيد إليك العافية وينسيك مشاكلك الصحية ويبقيك في حال من الحبور لا توصف.
20- مهنيًا: فارق كبير بين القديم والمستقبل، إلا أن المهم هو الاستفادة من العبر والدروس.
عاطفيًا: صارح الشريك بحقيقة مشاعرك، فهو متفهّم وقادر على استيعابك.
صحيًا: عليك أن توفر لنفسك بعض الراحة، حتى تستعيد نشاطك تدريجيًا وتواصل جهدك لتحسين وضعك.
21- مهنيًا: تجنّب فرض وجهة نظرك هذا اليوم، بإمكانك طرح الأفكار بسهولة من دون أن تواجه معارضة أو عقبات.
عاطفيًا: الانطباع السائد مع الشريك يثبت أنك قادر على معالجة الإشكالات بهدوء.
صحيًا: التوتر الدائم الذي ينتابك أمام أبسط الأمور يسبب لك مشاكل أنت بغنى عنها.
22- مهنيًا: لديك رغبة صادقة بالعمل مع الآخرين، لكن بعضهم لم يتعود يومًا الصدق.
عاطفيًا: الاحترام واجب بينك وبين الشريك، وهو يحدد مسار الأمور بينكما.
صحيًا: احترم مواعيد تناول الأدوية ولا تتناولها ساعة تشاء لأن ذلك يسبب لك مشاكل في المعدة.
23- مهنيًا: يكون هذا اليوم جيدًا في مختلف المجالات المهنية، ما يعني عدم مواجهة بعض الاستفزازات والإشكالات.
عاطفيًا: لا تدع الشريك يضعك أمام الأمر الواقع، فهو قد يستغل ذلك لمصلحته.
صحيًا: حاول أن تعوّد نفسك على احترام مواعيد تناول الوجبات وخصوصًا وجبة المساء.
24- مهنيًا: عدم الشعور بالرغبة في العمل يؤدّي إلى قرارات تتناولك وتهدد مصيرك في موقعك.
عاطفيًا: حاول أن تتفهم الشريك هذا اليوم، فهو بحاجة إلى أكبر قدر من التفهم والتفاهم.
صحيًا: حاول التوازن بين ساعات العمل والراحة ليبقى جسمك مرتاحًا وتبقى قادرًا على القيام بنشاطك.
25- مهنيًا: يبدو الوضع العام جيدًا ولا ينذر ببعض المشكلات المهنية وتتفق مع أحد الزملاء على حل خلاف بينكما.
عاطفيًا: محاولاتك الخروج من سيطرة الشريك تبوء بالفشل، فحاول أن تقف في وسط الطريق لتكون بمأمن.
صحيًا: لا تنتظر الآخرين لكي يعرضوا عليك ممارسة المشي يوميًا، بل خذ المبادرة بنفسك وانطلق.
26- مهنيًا: قد تعترضك اليوم أزمات طارئة ومزعجة في العمل، تفرض عليك المزيد من الوعي لتجاوزها.
عاطفيًا: يضعك الشريك أمام قرار صعب، وخصوصًا بعدما تناهى إليه رغبتك في الابتعاد عنه وتركه نهائيًا.
صحيًا: تغادر المستشفى بعدما أمضيت فيه أيامًا خضعت فيها لفحوص عامة أظهرت أنك بصحة جيدة.
27- مهنيًا: ينذر هذا اليوم بارتباك وببعض القلق أو النزاعات، وهو غير مناسب للتحرّك على صعيد العلاقات العامة.
عاطفيًا: رغبة الشريك في استيضاح المستقبل تعد ضرورية ومهمة بالنسبة إليه.
صحيًا: تجتاز أزمة صحية خطرة بفضل صلابتك وقدرتك على التخلص من كل الضغوط.
28- مهنيًا: مساع متواصلة للحد من طموحك الكبير في العمل، لكنّ ذلك لن يثنيك عن الاستمرار في ما أنت مصمم عليه.
عاطفيًا: ما يضمره لك الشريك قد يفاجئك، لكنك قادر على استيعاب الأمور بسرعة.
صحيًا: تستفيد من يوم هادئ وتستغله لممارسة نشاطاتك الرياضية المفضلة.
29- مهنيًا: تجنّب التطرف فقد تواجه بعض الاحتكاكات والتضارب بين بعض المصالح.
عاطفيًا: الانتظار لن يطول حتى تتمكن من تحديد أولوياتك، وهذا أفضل لك وللشريك.
صحيًا: قد تتحمل محنة قاسية وتضطر الى إعادة الحسابات، وتفاجأ ببعض النوبات المؤلمة.
30- مهنيًا: إذا شئت أن يتحسن وضعك المهني، عليك أن تبذل جهودًا أكبر لتجني لاحقًا ثمار تعبك.
عاطفيًا: المعالجة المتروية لمشاكلك مع الشريك هي الأفضل والكفيلة بإعادة المياه إلى مجاريها.
صحيًا: تعود من رحلة ترفيهية مزودًا بطاقة كبيرة من العافية والرشاقة والنفسية المرتاحة.
31- مهنيًا: تبدو واثقًا بنفسك وجريئًا وباستطاعتك إنقاذ الوضع واستعادة موقعك وإعادة المياه إلى مجاريها.
عاطفيًا: التأخير في اتخاذ القرارات المهمة يترك انعكاساته والشكوك لدى الشريك.
صحيًا: تبدو مستسلمًا لليأس أمام الضغوط التي تتعرض لها، لكنك قادر على التغلب على كل ما يواجهك.