أبرز أحداث الأسبوع الثاني من شهر شباط/فبراير 2016:
تحاصرك العراقيل
مهنيًا: تتصارع الكواكب في ما بينها لتحاصرك بالعراقيل التي تحد من طموحاتك او تحمل اليك احداثا مفاجئة تتحدى قدراتك على الماجهة يهددك خسوف القمر بالحوادث السخيفة اذا لم تنتبه لسلامتك تظهر عن طباع شرسة وعدم القدرة على تمالك اعصابك فتهدّد بذلك الجهود السابقة بالهدر والضياع. إن لحظة متسرّعة كهذه تسلّط عليك الاضواء على نحو غير مُرضٍ. أدعوك الى الإسراع بتصحيح الخطأ قبل فوات الأوان. فما الحكمة من إطلاق العنان للانفعالات وعدم ردعها؟ تصرّف بأسلوب حضاري وهادئ تحت كل الظروف!
عاطفيًا: لا تتوقع الكمال ان الفلك يتحدث عن فشل محتمل في مغامرة عاطفية وتقهقر لبعض الاوضاع الرومنسية كن عاقلا ولا تعرض نفسك للخطر وتجنب الاماكن المشبوهة ان الاوضاع الشخصية بطيئة وغير مشجعة على اثارة المواضيع الحساسة والجديدة. تجنب كل الخلافات ولا توجه انتقادًا او ملاحظة سلبية. تعاني العلاقة الجديدة من سوء تفاهم وكذلك العلاقة غير المستقرة. كما قد تحصل القطيعة لدى غياب النوايا الصادقة.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:
انها احدى الفترات الاقلّ فعاليّة في السنة وبالتالي قد تشعر بالإرهاق او المرض او التكاسل ممّا قد يمنعك من القيام بأي مجهود يُذكر عزيزي الحوت. في المقابل، يمنحك هذا الشهر الوقت الكافي لإعادة النظر بعض القرارات والأفكار والمشاريع. فقد تتردّد مثلًا حيال مشروع او علاقة معيّنة، لذا لديك الوقت اللازم لإصدار الحكم المناسب. سوف تفضّل الابتعاد عن الأضواء والأماكن الصاخبة وسوف تتجنّب جداول الاعمال المرهقة والمواقف التنافسيّة ما دامت الشمس متواجدة في برج الدلو اي الى حين حلول تاريخ 19 شباط سوف تشتكي خلال هذه الفترة من قلّة فعاليتك واهتمامك بأمور عديدة تتفادى ردّات الفعل العدوانيّة والاشخاص السلبيّين الى حين حلول تاريخ 19 شباط.
سوف تتحسن احوالك ما ان تصل الشمس الى برجك بتاريخ 19 شباط وسوف تستعيد قوتك وايمانك بذاتك بشكل شبه فوري. من المتوقّع ان تزوّدك الايام العشرة الأخيرة من الشهر بنشاط يخوّلك الاسراع في العمل وتعديل بعض الاولويّات. انت الآن مسيطر على عملك ولا احد يستطيع إبعادك عن ساحة النجاح.
عاطفيًا :انّه افضل شهر للإنسحاب من الحياة العامّة او للإنطلاق في شهر عسل ثانٍ وهو ايضًا افضل وقت لتفادي التجمّعات والدوائر الإجتماعيّة المتطلّبة. ان وجود الزهرة في الحمل مذم اربعة اشهر يجعلك متطرفا في عواطفك ومتطلبا ومبالغا في ردات فعلك اذا حصل ما لا يرضيك من المتوقّع ان تكون حسّاسًا وعاطفيًا خلال هذا الشهر وقد تبحث عمّن يعتني بك. اضافة الى ذلك، قد تتذمّر من شريك غير حسّاس وغير مراعٍ لحالتك خاصّة اذا كانت العلاقة مضطربة. امّا اذا كنت غير مرتبط، فلا تتوقّع معاينة الحب قبل وصول الشمس الى برجك وحتّى عند وصولها، لا يضمن الفلك انّك ستلتقي حبّ حياتك ونصفك الثاني. لكن لا تيأس، فسوف تحمل لك الأيام العشرة الاخيرة فرصة التعرّف على أكثر من شخصٍ مثيرٍ للإهتمام خلال خلوة روحيّة او ورشة عملٍ معيّنة.
مهنيًّا: تراوح مكانك وتعالج المشاكل المستمرة من العام الماضي وذلك بسبب الكواكب المجتمعة في اماكن معاكسة بداية وجود عطارد والشمس في الدلو الى وجود المريخ والزهرة في الحمل وصولا الى خسوف القمر في الاسد ما يشعرك ببعض الارهاق وقد يفرض عليك توجها لا يرضيك كذلك قد تطرأ تغييرات تجعلك مربكا وتسود نقاشات تزعجك ومناخ فاسد ومن المهم جدًّا ان تعمل بصمت وتحضر المشاريع بدون تنفيذ او اعلان وان تحافظ على روتين حياةٍ بسيطٍ وسهلٍ حتى حلول تاريخ 19 شباط فقد تتسبّب بمشاكل او اخطاء في العمل بسبب تضاؤل مستوى حيويّتك وتركيزك. تفقّد كلّ الاوراق وراجعها جيّدًا قبل تسليمها وتفاد التوقيع على صفقات غير مدروسة وقم بتأجيل الأعمال المهمّة الى ما بعد تاريخ 19 شباط اذا امكن. دون شك، سوف تضطر الى العمل بسرعة فيما بعد للتعويض عن الاوقات الضائعة ولتسليم الاعمال المتأخرة قبل إقتراب نهاية الشهر.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: التفرد والعناد يؤديان حتمًا إلى عواقب وخيمة، ولا تقم بأي تصرف غير محسوب النتائج لأنك قد ثمنه غاليًا في المستقبل.
عاطفيًا: عليك أن تعتمد مع الشريك مبدأ المعاملة بالمثل، وهذا سيكون أفضل للطرفين بغية الاستمرار في العلاقة.
صحيًا: معدتك حساسة تجاه مختلف أنواع الحبوب، لذا حاول تجنبها قدر المستطاع .
2- مهنيًا: يلقي هذا اليوم الضوء عليك ويستقطب المهتمين بك، فلا تتردّد في الدفاع عن حقك، وتفرح لتأييد ما يمهد لمشروع مهني جيد.
عاطفيًا: الأوضاع العاطفية على أفضل ما يرام، استفد من هذا الوضع على أكمل وجه واستغله للقيام برحلة مع الشريك.
صحيًا: الوضعان المهني والعاطفي يتركان أثرًا طيبًا على وضعك الصحي، وتبدو ممتلئًا نشاطًا وحيوية.
3- مهنيًا: تأتيك أخبار جيّدة وفرص تظهر في اللحظة التي تحتاج إليها، تطلّ بجاذبية قصوى ويكون بريقك مشعًّا وتستقطب المؤيدين..
عاطفيًا: لا تعلق على أمور لا تستحق الذكر بينك وبين الحبيب، وتوقف عند الأمور التي تفيد استمرار العلاقة.
صحيًا: الاهتمام بالوضع الصحي أمر دقيق ومهم جدًا، ويتطلب التخلي عن مغريات كثيرة.
4- مهنيًا: تابع باهتمام دقيق ما يحصل حولك فقد تظهر حقائق أربكتك طويلًا وجعلتك مترددًا في عدة مشاريع.
عاطفيًا: في الحب الرجوع عن الخطأ فضيلة ولا سيما أن الشريك ينتظر مبادرة منك لإعادة تصويب علاقتكما.
صحيًا: من الضروري مراجعة الطبيب سريعًا إذا كنت تعاني ضيقًا في التنفس واضطرابًا في دقات القلب.
5- مهنيًا: يعدك هذا اليوم بالمزيد من الأرباح المالية التي تحصل عليها من استثماراتك في أحد المشاريع الناجحة.
عاطفيًا: أجواء رومانسية تنعم بها اليوم برفقة الحبيب، وتضعان الخطط الجديدة والمشاريع للمستقبل.
صحيًا: انتبه إلى طعامك ونشاطاتك الكثيرة، وحاول التوفيق في كل شيء ولا تبالغ في العمل.
6- مهنيًا: تبدو المغامرات كثيرة وضاغطة ومتعبة، لكن لا تسمح لأحد أن يخدعك أو يغرّ بك فتتصرف بأسلوب سلبي يؤذي مصلحة العلاقة.
عاطفيًا: وقوف الحبيب إلى جانبك يسهل عليك الكثير من الأمور ويدعمك، ويخفف من حدة توترك والضغط الذي تعانيه.
صحيًا: الترفيه بات أمرًا ضروريًا، حتى تتمكن من استعادة الزخم الذي كنت تتمتع به.
7- مهنيًا: رؤيتك الواضحة للأمور تساعدك كثيرًا لتحديد خطواتك المقبلة لتكون ناجحة، والإقدام على مشاريع جديدة في الاستثمار.
عاطفيًا: لا تبحث في دفاتر الماضي لمعالجة أخطاء الحاضر، فلكل زمن خصوصيته، عش أيامك كما يجب واعتن بالحبيب كثيرًا.
صحيًا: مهنيًا: هذا اليوم يحمل وعودًا وانتصارًا على بعض المصاعب الصحية.
8- مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من فسخ عقد او تسارع الأحداث بشأن بعض الشراكات التي يشوبها بعض الغموض.
عاطفيًا: تعثّر بعض العلاقات العاطفية وتراجع عن ارتباط سببه على الأرجح سوء تفاهم بسيط استجد وكبح فراملك..
صحيًا: قد تصاب بأزمة صحية مفاجئة يتسبب بها أحد المحيطين بك وتترك وحيدًا.
9- مهنيًا: تجد طريقة تقنع بها رؤساءك في العمل بوجهة نظرك لكنك تتخوف من الإقدام على تنفيذ أحد المشاريع.
عاطفيًا: تعاني العلاقة المتأرجحة ضغوطًا واتهامات، حذار المتاعب الصحية واحرص على سلامة المنزل والعائلة.
صحيًا: اتبع تعليمات الطبيب بشأن الامتناع عن التدخين بحذافيرها، ولا تخاطر بوضعك الصحي.
10- مهنيًا: لا حدود لطاقتك ولا من يقف بوجه إبداعك، لكن كن حذرًا في خطواتك التي تتخذها فالعيون عليك.
عاطفيًا: تزدهر حياتك العاطفية ولديك قناعات معيّنة لا يستطيع الحبيب أن يغيرها، ومع هذا يبقى التفاهم سيد العلاقة الناجحة.
صحيًا: سارع إلى دعوة الأصدقاء للقيام بالمشي صباحًا قبل بدء العمل أو أي نشاط مهني.
11- مهنيًا: تعمل فورًا على إزالة العراقيل وتصحيح الأخطاء، وتربح قضاياك بكل جدارة واحترام وتتلقى اتصالات متعددة لدعمك والوقوف إلى جانبك.
عاطفيًا: أترك أفكارك لنفسك ولا تعبّر عنها أمام الشريك منتقدًا أو محاسبًا، بل ناقشه في أفكاره التي يريد طرحها عليك.
صحيًا: الصحة نعمة من الخالق، إنما التفريط فيها نقمة منك وخطأ كبير بحق نفسك.
12- مهنيًا: لا تظهر ضعيفًا أمام من يشاء تحطيمك وعليك أن تكون أكثر دراية بتطورات مجال عملك وأن تحاول مجاراتها.
عاطفيًا: صحيح أنك تمر بيوم عصيب جراء مشكلات عاطفية، لكنك تحافظ على هدوء أعصابك وتتصرف مع الشريك بالشكل اللائق.
صحيًا: إذا شعرت ببعض الألم في مختلف أنحاء جسم، لا تحاول معالجته بنفسك، بل استشر طبيبك أولًا.
13- مهنيًا: تقوى الطموحات وتكون اتصالاتك جيدة ومثمرة، تغنيك أفكار براقة ومهمة ومهارة مذهلة في التواصل مع الجميع وكسب التأييد.
عاطفيًا: تعمل فورًا على إزالة العراقيل وتصحيح الأخطاء، وتربح ثقة الشريك بكل جدارة واحترام، فيزداد تعلقك به أكثر فأكثر.
صحيًا: قد تنقلب الأوضاع وتجعلك مستاء أو حزينًا، لا تتوتر بل حاول أن تمضي يومًا من الراحة.
14- مهنيًا: تنفتح أمامك أبواب كثيرة، وتعرف لقاءات مثمرة تساعدك على تعزيز الروابط، لا تضيّع عليك الفرصة.
عاطفيًا: عليك أن تبعث برسالة واضحة وحاسمة إلى الشريك قبل فوات الأوان، تعلمه فيها أن الأمور بينكما متأزمة بسبب طريقة تفكيره.
صحيًا: لا تكثر من الصراخ فقد يرتفع ضغطك وتزداد عصبيتك فتتعرض لأزمة صحية تضطرك إلى دخول المستشفى.
15- مهنيًا: لا تراهن على صداقات ولقاءات عذبة تنعشك، ولكن لا تكن كثير التذمر بل عليك أن تتأقلم أكثر مع محيطك.
عاطفيًا: لا تكن متناقضًا بل عليك أن تتعلم كيف تفي بوعودك تجاه الحبيب وإلا وضعك في موقف حرج.
صحيًا: أنت في وضع صحي ممتاز يتمناه كثيرون، حافظ عليه وواصل تمارينك الرياضية المعتادة.
16- مهنيًا: تلتقي شخصًا ينال عملك إعجابه لكن قد تصطدم بواقع لا يرضيك أو تفهم أمورًا في ما بعد تجعلك تتراجع خطوات.
عاطفيًا: لا تغامر بعلاقة عابرة، فمن تعرفه أفضل بكثير ممن تجهله، وتجاربك السابقة خير دليل على ذلك.
صحيًا: تهتم بموضوع صحي أو بأمر مفاجئ يطرأ ويتركك في حال من الإرباك والقلق.
17- مهنيًا: قد تحدث بعض المشاكسات في العمل اليوم من أحد الزملاء فحاول أن تعرف كيف تتعامل معها بحكمة.
عاطفيًا: مشاكل طارئة تهدّد العلاقة بالشريك، لكنّك حتمًا تتمكن من معالجتها بأسرع ما يمكن قبل أن تتفاقم.
صحيًا: لا ترفض دعوة الأصدقاء إلى مشاركتهم في نشاطات رياضية، فهي مفيدة لك .
18- مهنيًا: اليوم تُتاح لك فرص استثنائية، وتنجح في حملة دعائية كبيرة تستقطب فيها التأييد وتتوصّل إلى إقناع ارباب العمل بوجهة نظرك.
عاطفيًا: تطلّ بجاذبية قصوى ويكون بريقك مشعًا وتستقطب اهتمام الشريك أكثر من أي وقت مضى، فيعمل المستحيل لإرضائك.
صحيًا: شجّع نفسك للقيام بالحركات التي تنشطك وتبقيك في رشاقة ممتازة، وحاول أن تشرك الآخرين في ممارستك الرياضة.
19- مهنيًا: عليك ان تدافع بشراسة عن إنجازاتك، حتى تتمكّن من تسجيل خطوة إضافية نحو المستقبل.
عاطفيًا: قرار المواجهة مع الشريك ليس سهلًا، وقد تكون له تبعات وذيول تترك مزيدًا من الانشقاق بينكما.
صحيًا: مارس الرياضة قدر ما يسمح لك وقتك، ولا تتردد في القيام بنزهات في الطبيعة .
20- مهنيًا: تختفي اليوم بعض الالتباسات، في حين تكون محط الاهتمام وتقطف ثمار جهود سابقة.
عاطفيًا: قد تترك أثرًا في شريك عاطفي أو مرشح لدخول قلبك والاستقرار فيه، وتظهر النتائج تباعًا.
صحيًا: لا تحاول الاكتفاء بالمأكولات التي قد تفقدك قسمًا كبيرًا من البروتيينات، ما يؤثر سلبًا في وضعك الصحي.
21- مهنيًا: من المؤسف ما وصلت إليه حالتك، بسبب عدم مبالاتك بكل ما يدور حولك من أمور أخطأت في تقدير حساباتك لها.
عاطفيًا: لا تخضع لمتطلبات الحبيب قبل أن تتأكد من إمكاناتك وإلا وضعت نفسك أم موقف محرج لن تعرف كيف تتخلص منه.
صحيًا: يجب أن تكون معتدلًا في كميات المأكولات التي تتناولها في كل وجبة.
22- مهنيًا: تبدو الأمور كثيرة وضاغطة، ولا تسمح لأحد من الزملاء أن يغرّ بك لتتصرف بسلبية تجاه الآخرين.
عاطفيًا: تواجه العلاقة المتأرجحة ضغوطًا ومصاعب، مارس أقصى جهدك للبقاء قرب الحبيب أطول وقت ممكن.
صحيًا: حذار المتاعب الصحية واحرص على سلامة المنزل والعائلة والابتعاد عن الأجواء الضاغطة والمثيرة للأعصاب.
23- مهنيًا: يخيم على جو هذه اليوم مناخ جميل من التفاهم وترتاح إلى الأجواء وتخطط لمشروع جديد.
عاطفيًا: عليك أن تعتمد مع الشريك مبدأ المعاملة بالمثل، وهذا أفضل للطرفين، لكن لا بد في أحيانًا من تقديم بعض التنازلات.
صحيًا: استعد عن تنقلاتك في السيارة واستعمال المصعد بالسير أو باستخدام الأدراج.
24- مهنيًا: يصبح التواصل مع المحيط أقل ضغطاُ، ويطرأ ظرف يضعك أمام اختبار لتكتشف قدراتك على المواجهة وإيجاد الحلول المناسبة.
عاطفيًا: الاستقرار العاطفي شرط لنجاح أي علاقة، وهذا يقلقك بسبب تصرّفات الشريك العشوائية في المدة الأخيرة.
صحيًا: خبر مزعج يقلق راحتك ويحرمك النوم، ما يسبب لك صداعًا مؤلمًا واضطرابات في المعدة.
25- مهنيًا: عراقيل مفاجئة لن تثنيك عن القيام بما تخطط له منذ زمن، لكن تردّدك في الإقدام يجعلك ضعيف الإرادة أمام المحيطين بك، فكن جريئًا وغامر.
عاطفيًا: تغير مفاجئ في وضعك العاطفي يقلب الأمور رأسًا على عقب، وأمر مستجد يمنعك من متابعة مساعيك .
صحيًا: ثابر على الرياضة اليومية التي تقوم بها منذ مدة، فهي مفيدة لآلام الظهر.
26- مهنيًا: اتصالاتك ناجحة جدًا ما يشعرك بالقوة، وتطلق مشروعًا أو تحتفل بجديد أو تلتقي من يهمك أمرهم.
عاطفيًا: تزعجك الدعوات المتواصلة من الشريك، ومن الأفضل مصارحته بدل التهرّب من الموضوع.
صحيًا: تشعر ببعض التعب في العضلات، والسبب كثرة الإرهاق والعمل الزائد.
27- مهنيًا: بإمكانك خوض اي منافسه بنجاح، فأنت تتمتّع بدعم المسؤولين والزملاء، تكون إيجابي التفكير وإنسانيًا إلى أبعد حدود، وتفتخر بالتفاف الزملاء حولك.
عاطفيًا: الشريك يطالبك بجواب حاسم بشأن طبيعة العلاقة بينكما، إلى جانب عدد من الأمور التي تهم الطرفين، فكن مرنًا في التعاطي معه.
صحيًا: محاولة الخروج من الشرنقة التي وضعت نفسك فيها، تفتح أمامك الترفيه والترويح عن النفس.
28- مهنيًا: تماطل في مشروع أو تعاني مماطلة وتبذل جهودًا مضاعفة بغية المحافظة على موقع أو دفع عمل نحو الإنجاز.
عاطفيًا: لا تقدم على أي تصرّف قد يسيء إلى الشريك، فهو حسّاس ولا يحتمل التشكيك في نيّاته مع أنها سليمة دائمًا.
صحيًا: أنت إنسان آخر أمام المأكولات الشهية، حاول التخفيف منها للحفاظ على سلامة صحتك.