-اغلب الاشخاص لم يعوا كيفية حل المشاكل والخلافات بدلا من مواجهتها
- فقد الصبر.. فلم يعد الزوج او الزوجة لديهم القدرة على الصبر لتكوين أسرة والنظر الى تربية الاولاد انهم فى كل الحالات سوف يتربون.
-عدم تقدير كل طرف للاخر.. من أكثر الأشياء التى تحدث مشاعر سلبية داخل الإنسان ان يبذل قصارى جهده لإرضاء الطرف الآخر وفى النهاية لايجد أى تقدير لما فعله وحينما يتكرر ذلك الموقف يصبح استمرار الحياة مستحيل.
- عدم تحمل المسؤلية لأن فى الأجيال الحديثة يرغب كل طرف فى إلقاء أعباء الحياة على الطرف الآخر ولا يريد هو أن يتحمل مسئولية أى شيء وهذا خطأ لأن الحياة الزوجية تقوم على أساس المشاركة والتعاون.
- اسباب اقتصادية فى ظل ظروف المعيشة الصعبة التى يعيشها الأفراد حاليا تتسبب فى نشوب خلافات كثيرة بين الزوج والزوجة.
-تدخل الاهل من الطرفين
كما أشار أن المشاكل بين الزوجين احيانا لا تنتهى عند الطلاق واحيانا تزدات بالطلاق بجانب الهدم البنيانى لكيان الاطفال وما يلحقة من اكتئاب بعد الطلاق وهبوط نفسى ومعنوى وجسدى بضعف مناعة الطفل، ونصح ببتكثيف الحملات المشتركة لتوعية المقبلين على الزواج والازواج للتوعية الاسرية وذلك لبناء الدولة والمجتمع والحفاظ على تماسك الاسرة وعدم تفككها.