أصبح التواجد على مواقع التواصل الاجتماعي، بخاصَّة فيس بوك وانستغرام وتويتر، يستدعي التقيّد ببعض القواعد والأصول، التي توضحها خبيرة الاتيكيت السيِّدة نادين ضاهر في الآتي، وذلك لحسن التواصل بين الحسابات، ولتجاوز الإساءة، وخرق الخصوصيَّة، و...
من الضروري الامتناع عن نشر الصور الإباحية والمخلة بالآداب أو أية شعارات طائفية قد لا يتقبَّلها آخرون
• تقضي قواعد النشر على مواقع التواصل الاجتماعي، بحفظ حقوق الآخرين، والإشارة إليهم، عند نقل صورة أو نصّ يخصّهم.
• تنهي قواعد الإتيكيت عن نشر الصور الإباحيَّة والمخلَّة بالآداب أو أيَّة شعارات طائفية قد لا يتقبلها الآخر.
لا يُحبذ التصريح عن مكان الإقامة خارج البلاد، وتاريخ العودة، على مواقع التواصل الاجتماعي
• يحثُّ اتيكيت النشر على انستغرام على الامتناع عن الطلب إلى الأصدقاء أن يقوموا بالنقر على زرّ الإعجاب على أي من صورك، فهذا قرار يتخذونه بأنفسهم.
• لا يجب الانتظار حتَّى يتابع آخر حسابنا على انستجرام أو تويتر، بعد أن فعلنا ذلك بدورنا. وبالتالي، إذا لم يفعل الآخر ذلك، يُستحسن الامتناع عن القيام بإلغاء المتابعة.
• عند تهنئة صاحب العيد عبر فيس بوك، من الضروري أن نتجنَّب التطرُّق إلى الأمور الشخصيَّة أو أن نُفرط في الغزل، إذ يُفضَّل إرسال هذه العبارات والمفردات عبر رسالة خاصَّة.
• لا يُحبَّذ التصريح عن مكان الإقامة خارج البلاد، وعن تاريخ العودة، على مواقع التواصل الاجتماعي لأسباب عدة، منها أمنيَّة. علمًا بأن هذا الأمر يقع في إطار الخصوصيَّات.
قد يهمك أيضا:
تعرفي على فن الاتيكيت والقواعد التي يجب الالتزام بها عند ركوب الترام