تشهد الحلقة السابعة والعشرون، من مسلسل "توم وشيري"، لعمرو يوسف وكندة علوش على راديو "إينرجي"، استمرار اكتئاب "شيري" بعدما علمت أن حب "توم" لها ما هو إلا مجرد رهان بينه وبين علاء صديقه على إيقاع "شيري" في حبه. ويشعر "توم" بالندم لكنه يؤكد أنه يحب "شيري" فعلا، وأن الرهان تحول إلى حب حقيقي بعدما اقترب من "شيري" وعلم أنها ترى الناس من الداخل وليس من الخارج.
وأمام اتهامات عائلته، يروي "توم" لوالدته حقيقة ما حدث، ويستعين برضا والطبيبة النفسية لـ"شيري" من أجل مساعدته في العودة إليها وإقناعها أنه يحبها.
وتذهب طبيبة "شيري" إلى منزلها وتخبرها بأنها يجب أن تخرج من حالة الاكتئاب بأن تزور أكثر الأماكن المحببة إلى قلبها وهو ملجأ الأطفال. وبالفعل تذهب "شيري" إلى الملجأ لتجلس مع الأطفال، فتفاجأ بوجود "توم" الذي يرغب في الاعتذار وإخبارها بأنه يحبها.