بدأت الحلقة الثانية من مسلسل أبو عمر المصري بقيام أحمد عز بقتل زعيم الجماعة منذر ريحانة والهروب هو وابنه من معقل الجماعة لينتقل المسلسل لمشاهد الفلاش باك حيث يتخرج أحمد عز في كلية الحقوق ويعيش مع خالته وشقيقه ، يبحث عن عمل ولا يجد حتى تقترح عليه حبيبته أروى جودة أن يعمل في مكتب المحامي الكبير التي تعمل معه ويقوم عز بالموافقة وعندما يقوم بالعمل هناك يعرض عليه المحامي أن يتولى قضية مهمة لأحد قيادات الحزب الوطني وذلك من أجل الوقوف أمام العمال الذين يعملون في مصنعه ورفع عليهم قضية بعد أن اتهموا صاحب المصنع برفدهم دون وجه حق ، يتردد عز في البداية ولكنه يقبل من أجل حبيبته ومن أجل إثبات نجاحه أمام والدها وتنتهي الحلقة وعز يجلس مع خالته يعبر فيها عن ضيقه من العمل عند المحامي